Wednesday, January 15, 2014

" طفل الشيطان " يظهر في شوراع نيويورك ويثير الذعر



لم يقتصر صناع الرعب في الأفلام المرعبة على صناعة الرعب على مسارح السينما وشاشات التلفزيون فقاموا بنقل الرعب إلى شوارع نيويورك بـ' طفل الشيطان ' .

ولا يوجد طبعا أي حوار في الفيديو , فقط صراخ .

قام المنتج بتصميم عربة يتحكم فيها عن بعد تحتوي على دمية مرعبة ' طفل الشيطان ' الذي يجلس فجأة ويبعث منه أصوات شيطانية ويتخثر وجهه بالدم .

وينجذب المارة إلى بكاء طفل في العربة وعندما يقتربون يصدمهم الراكب الشيطاني صدمة قد تكلفهم حياتهم حيث أن بعضهم تقيأ وبعضهم تلفظ بألفاظ غير لائقة .

وحقق الفيديو أكثر من 6 ملايين مشاهدة حتى الآن .


Wednesday, September 4, 2013

روسية وجهها وجه دمية وعضلاتها مفتولة


بسبب وجهها الطفولي وعضلاتها المفتولة حصلت رافعة الأثقال الروسية “جوليا فينز” على شهرة كبيرة بعد أن انتشرت صورها عبر مواقع الإنترنت.

وتبلغ “فينز” من العمر 17 عاماً، ولا تزال تحتفظ بوجهها الطفولي الأقرب إلى هيئة الدمية، ولكنها مع ذلك تتمتع بعضلات مفتولة بسبب ممارسة رياضة رفع الأثقال، وقيامها بالتمرينات بشكل يومي.

ووجه عدد من المعجبين بها عبر مواقع الإنترنت بعض النصائح التي تتلخص في أنها في طريقها للقضاء على جسمها، ولكنها أشارت وفقاً لموقع odditycentral إلى أنه جسمها ومن حقها أن تفعل به ما تشاء.





Saturday, August 31, 2013

تستغل مرضها النادر لرسم لوحات فنية على جلدها


تعلمت امرأة أمريكية كيف تستغل مرضها النادر، الذى يسبب لها الإحراج كثيرًا، لإنتاج أعمال فنية مبتكرة جدًا على جلدها، حيث تعانى آرينا راسيل (34 عامًا) من نيويورك من أحد أنواع حساسية الجلد، التى تسبب تورمه والتهابه عند المرور عليه بجسم مدبب، أو فركه.

وفى محاولة للتخلص من خجلها من هذا المرض، بدأت فى رسم علامات على جسدها، أو كتابة نصوص أو رسم أشكال تجريدية على بطنها وذراعيها وساقيها، وحتى وجهها، باستخدام إبرة خياطة.

وتقول صحيفة “ديلى ميل” البريطانية إن هذه التصاميم تستمر لنحو 30 دقيقة قبل أن تتلاشى، ويرجع الجلد لطبيعته ثانية. وقالت “راسيل”، فى حوار تلفزيونى، إن الناس يختلفون حول أعمالها، التى تقوم بتصويرها، وتعرضها فى معارض متعددة بالولايات المتحدة، فبعضهم يرونها غريبة جدًا، فيما يشمئز منها آخرون، بينما يراها البعض الآخر جميلة، بل ومثيرة للاهتمام، وأوضحت أنه على الرغم من أن العلامات تبدو مؤلمة إلا إنها لا تؤذى أبدًا.

وفيما لم يتوصل الأطباء بعد إلى معرفة السبب الحقيقى للإصابة بهذا النوع من الحساسية، الذى يصيب 5% فقط من الناس، فإن هناك العديد من خيارات العلاج المتاحة منها مضادات الهيستامين، أو المنشطات للمساعدة، ولكن راسيل تؤكد أنها لا تبحث عن علاج لحالتها.

وتضيف “بالنسبة لى بشرتى هى نوع من القماش، وأعتقد أنه أمر ممتع أن أكون قادرة على الاعتماد على نفسى بشكل كامل فى إنتاج أعمال فنية، وأنا أحب ذلك”.




خروف مدمن يهاجم شرطيًّا دفاعاً عن شجيرات الماريجوانا


قام أحد الخراف في مدينة أكويلا الإيطالية بالدفاع عن شجيرات الماريجوانا عندما أتت الشرطة لاقتلاعها وذلك بالتعدي على الشرطي الذي حاول اقتلاعها.

ووفقًا لموقع 'هافنغتن بوست إيطاليا'، فإنّ رجال مكافحة المخدرات تمكنوا من القبض على مروج هذه المادة المخدرة في المدينة، وبالتحري معه تبين أنّ الرجل يقوم بزراعة المخدّر في مزرعته الواقعة بعيداً عن المدينة وأعين الشرطة، بحجة تربية الماشية والخراف تحديدًا فيها، لكن المصيبة كانت بأنّ أحد الخراف تحول إلى مدمن عليها كما قال الموقع.

فعندما ذهبت الشرطة لتقطع الشجيرات وفق الإجراءات القانونية المعمول بها فوجئت بمهاجمة الخروف للشرطي الذي كان يسعى لاقتلاع شجيرة، ولم ينجح الشرطي في الإفلات من الكبش الشرس الذي تعوّد على استهلاك الماريجوانا على ما يبدو إلا بعد جهد كبير، وتدخل باقي عناصر الشرطة.

Wednesday, August 21, 2013

بريطانية تتخفى في زي إسلامي لتخطف ابنتها من مصر


نجحت بريطانية في مهمة استرداد ابنتها، التي خطفها والدها مصري الجنسية، وذلك بعد أن تخفت في زي إسلامي مكٌنها من تنفيذ خطتها.

وقررت “أليكس أبو العلا”، التي تبلغ من العمر 29 عاماً، أن تخوض مغامرة سفرها إلى مدينة “كفر الدوار” بالقرب من محافظة الاسكندرية لتقوم بخطف ابنتها التي كان والدها قد اصطحبها معه إلى هناك دون أن يُعلم والدتها، حسبما ذكرت صحيفة “صن داي” البريطانية.

ونجحت “أليكس” في تنفيذ مهمتها بمساعدة “دنيا الناهي” وهي كاتبة بريطانية مسلمة، والمعروفة بقدراتها على جمع المعلومات عن الجرائم حتى إنها لُقبت باسم “جين بوند”.

وقامت السيدتان بمراقبة منزل الطفلة “منى” التي تقيم فيه مع والدها وعائلته في كفر الدوار حتى تمكنت الأم من خطفها وهي ترتدي نقاباً مكٌنها من إخفاء ملامحها، ثم هربتا بالطفلة خارج البلاد بعد أن قامتا بدفع رِشوة لأحد موظفي الجوازات في مطار القاهرة ليمكنهما من السفر بالطفلة دون موافقة والدها.


"قرون" اوباما حرية مفرطة أم قلة احترام؟


أثارت “القرون” التي نالها الرئيس الاميركي باراك أوباما من قبل لاعبات فريق “كونيتيكت” لكرة السلة، جدلاً واسعًا في وسائل الإعلام الأميركية و العالمية والتي أبدت بعضها استيائها من قلة احترام اللاعبات لرئيس اقوى دول العالم .
وكان أوباما قد استقبل فريق لاعبات جامعة “كونيتيكت” لكرة السلة للاحتفال به في البيت الأبيض بعدما فاز ببطولة NCAA المحلية للمرة الثامنة.
وتساءلت صحيفة “بوستن” الأميركية “هل هي حرية وديموقراطية مفرطة ام قلة إحترام ؟”، مستغربة
“الجرأة المنقطعة النظير التي انتابت اللاعبات بوضع “قرون” لأوباما والذي تجاهل هذه السخرية بضحكات مكتومة”.
من جانبها، عنونت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية تقريرها، “حتى رئيس اقوى دولة في العالم لا يسلم من “قرون” ؟”، واصفةً الواقعة بالمهينة لشخص أوباما.

وأشارت الصحيفة الى أن هذه الفعلة كان يتوقع لها الجميع ألا تمر مرور الكرام لحفظ هيبة أوباما والولايات المتحدة الأميركية أمام العالم.
بدوره، أكد موقع “فوكس سبورت” ان من حسن حظ اللاعبتين ان أوباما تغاضى عن الواقعة ولم يزج بهما في أقرب سجن، مشيرًا إلى ان هذه القرون تعد مهانة كبيرة للأميركيين، فيما اعتبرها البعض مزاح وحرية مفرطة.
وما زاد غضب الإعلام الأميركي أن احدى الفتيات التي قامت بهذه الفعلة نشرت الصورة على موقعها الشخصي على “تويتر” متباهية بـ”قرون” أوباما .
أما شبكة “سي أن أن ” الأميركية فتساءلت، ماذا لو أن الحادثة كانت قد وقعت مع رئيس آخر مثل الرئيس الروسي فلادمير بوتين أو زعيم كوريا الشمالية كيم جونج اون؟ لكانت اللاعبات وراء الشمس الآن .

Monday, August 19, 2013

صور تظهر الجانب الفني للرصاصات القاتلة


 هذه الصور التي التقطت لمجموعة من الرصاصات التي تعود إلى زمن الحرب العالمية الثانية تكشف عن جانب خفي لها.
الصور تعرض جسدها الداخلي بشكل مقرب يظهر جمالها ويعيد النظر إلى هذا السلاح الذي طالما حصد الملايين من أرواح البشر.